مقدمة
شركةُ خَدَمَاتِ الرِّعَايَةِ الْمُجْتَمَعَةِ " رِعَايَةَ "® شركةٌ تَضامن مسجلة بالسجل التجارى والغرفة التجارية المصرية وحاصلة على بطاقة ضريبة وتصريح من القوى العاملة خلال يولية 2016 ، وَفِكْرَة تَأْسِيسِنَا لِلشّركةِ جَاءَتْنَا لِحُلَّ عدة مُشْاكِلَُ مُجْتَمَعِيَّةُ ظَهِرَتْ مُؤَخِّرًا وَلَاحَظْنَاهَا مِنْ خِلَالَ اِسْتِقْرَاءِ الْوَاقِعِ، وَمُلَخَّصَهَا أَنْ هُنَاكَ بَعْضُ الْأُسَرِ لَدَيهُمْ مَرَضَيْ فى الْمُسْتَشْفَيَاتُ وَيَحْمِلُونَ هُمْ خُرُوجُهَا بَعْدَ اِنْتِهَاءِ الْعِلَاَجِ، لانهُمْ بِبَسَاطَةٍ لَا يَجَدُّونَ مِنْ يُرْعَى الْمَرِيضُـ/ـة، وَمِنْ هُنَا ظَهِرَ مَشْرُوعُنَا لِلنَّوَرِ، وَهَى أَنْ نَقْدُمَ خدمة تَنَاسُبِ ظُروفِ تِلْكَ الْأُسَرَ وَبِتَكْلِفَةِ مُنَاسَبَةٍ، وَفَّى نَفْسُ الْوَقْت نَخْلَقُ فُرَص لِلْكَثِيرِ مِنَ الشَّبَابِ الْبَاحِثِ عَنْ عَمَلِ بَعْدَ مِنَحِهِ تَدْرِيبًا يُنَاسِبَ وَظِيفَتُهُ الْجَدِيدَةِ .
وَهَدَفَنَا مُتَمَثِّلٌ أَوَلَا فى تَقْديم خدمةِ مُتَمَيِّزَةٍ بِسُعُرِ مُنَاسِبِ يُغْطَى تَكَاليفُ الْخدمةِ وَيُنَاسِبُ الْعَمِيلِ وَظُروفِهِ الصِّحِّيَّةِ وَالْمَادِّيَّةِ وَهَكَذَا نُكَوِّنُ قَدْ حَقَّقَنَا الْمُعَادَلَةُ الصَّعْبَةُ وَهَى تَقْديمُ خدمةُ مُتَمَيِّزَةُ بِسُعُرِ مُنَاسِبٍ.
كَمَا ان فِكَرَنَا فى تَأْسِيس الشّركةِ تَمّ لِتَحْقِيقِ عُدَّة أَهدَافِ كَبِيرَةٍ، مِنْ أَهَمِّهَا إِنْ يَكْبَرْ مَشْرُوعُنَا، وَيَسْتَمِرُّ، وَنَتَمَتَّعُ بِسمعةِ مُمْتَازَةٍ فى مَجَالَنَا، وَأَنْ يُكَوِّنَ عملَاؤُنَا رَاضَيْنَ عَنْ أَدَائِنَا، وَأَن يَتَحَوَّلُ الْمَشْرُوعُ بِتَكَامُلِ عَنَاصِر مَجْهُودَنَا الشَّخْصِيِّ، وَفَرِيق الْعَمَلِ الْمُتَمَيِّزِ، وَرَأْس مَالِنَا الى كِيَان كَبِير جِدَا.
ومَنْ أَهُمْ أَهدَافُنَا الْمُسَاهَمَةِ فى حُلَّ مُشْكِلَةُ الْبِطَالَةِ مِنْ خِلَالَ خَلْقِ فُرَص عَمَل لِقِطَاعِ الشَّبَابِ وَتَوْظِيفِهِ بَعْدَ مِنَحِهِ تَدْرِيبَا مُتَخَصِّصَا فى خدمة الْمُسِنِّينَ الْغيرِ قَادِرِينَ عَلَى خدمة أَنَفْسهُمْ، وَالْمرضَى أمراضا مُزْمِنَةَ تَحْتَاجُ لِمُتَابَعَةِ دَائِمَةٍ ، وَكَذَلِكَ حَالَاتُ الْمُسِنِّينَ الَّذِينَ يَحْتَاجُونَ لِمُرَافِقِ بِصُورَةِ مُسْتَمِرَّةٍ أَوْ شِبْهُ مُسْتَمِرَّةٍ هَذَا مِنْ نَاحِيَةٍ، وَمِنْ نَاحِيَة أُخْرَى تَقْديم خدمة لِأهْلِ الْمَرِيضِ أَوْ الْمُسِنَّ فى ظَلَّ إنشغال الْأهْلَ وَرَفْع الْحَرَجِ عَنهُمْ مِنْ خِلَالَ كِيَان قَادِرٍ عَلَى تَنْظِيم شئون الْمَرِيضَ او الْمُسِنَّ عَلَى مَدَار الْيَوْمِ طُوَّال أيَّام الاسبوع مِنْ خِلَالَ خُطُوط تليفونية لِمُتَابَعَةِ الْمُرَافِقِ وَالْمَرِيضِ بِتَكْلِفَةِ مُنَاسَبَة لاتمثل ضَغْطَا مَالِيَّا عَلَى أهْل الْمَرِيضِ تَتَنَاسَبُ مَعَ عَدَد سَاعَاتٍ خدمةٍ الْمَرِيضَ وَكَذَلِكَ الْحَالَةَ الْمُرْضِيَةَ لِلْمَرِيضِ ذاته.
أَمَّا الْهَدَفَ الاسمى مِنْ وَراءِ فَكُرَةِ تَأْسِيس الشّركةِ فَهُوَ خدمةُ الْمُجْتَمَعِ مِنْ خِلَالَ شركة ذَاتُ تَنْظِيم إدارى رَفيع الْمُسْتَوَى تَقْدُمُ خَدَمَاتُ مُتَمَيِّزَةُ بِأسْعَارِ مُنَافَسَة حَيْثُ أَنّنَا أَوَّل شركة تُخَوِّضَ مَجَالُ خَدَمَاتِ الرِّعَايَةِ التَّمْرِيضِيَّةِ..

فبَعْدَ أُنَّ أَصُبْحُ اُصْعُبْ تَحَدِّي يُوَاجِهَ صَاحِبُ البيزنس لَيْسَ تَوْفِيرُ التَّمْوِيلِ وَلَيْسَ فُتَحُ اسواق جَديدَهُ.... فَقَدْ أَصْبَحَ اُصْعُبْ تَحَدِّي يُوَاجِهَ صَاحِبُ البيزنس فِي مُصِرٍّ هُوَ الْوُصُولُ إلي مُوَظِّفِينَ اكفاء وَالْحفَاظَ عَلَيهُمْ..... بِبَسَاطَةٍ لِأُنَّ مَوْضُوعُ الْبِطَالَةِ وَكَلَاَمِ الجرايد غَيْرَ مَوْجُودِ وَاقِعِيَّا عَلَّيْ الاطلاق ، للاسف مُصِرّ فِيهَا نُقَّصٌ فِي الْموَاردِ الْبَشَرِيَّةِ ، وَهَذَا مَا خُلُقُ وَضْعِ مؤداه اِنْهَ كُلُّ يَوْمِ يَتَمِ تَقْديمِ عَرُوضِ كتيرة لِلْمُوَظِّفِينَ مِمَّا خَلِقَ سَرِعَةُ دَوَرَانِ لِلْموَاردِ الْبَشَرِيَّةِ وَهُوَ مايؤثر عَلِيَّ اي بيزنس مَفْتُوح لِدرجةِ ان هُنَاكَ شَرِكَاتٍ تَغْلِقُ ابوابها او تُؤَجِّلَ مَشَارِيعُ تَوَسُّعِيَّةُ بِسَبَبِ عَدَمِ وُجُودِ موَاردِ بَشَرِيَّةِ تَقَوُّمِ بِتَلْبيَةِ اِحْتِيَاجَاتٍ تِلْكَ الْمَشَارِيعَ،
هذا الحال يعيشه الْكَثِيرَ مِنَ اصحاب الاعمال، وَكُلُّ يَوْمِ نرى عِشْرَاتٍ الشكاوي مِنَ اصحاب عَمَلَ يَنْظُرُونَ لِلْمَوْضُوعِ عَلَى أَنّهُ مُشْكِلَةَ فَرْدِيَّةٍ، وَلَكُنَّ مَعَ شَدِيدِ الاسف هَذِهِ مُشْكِلَةُ عَامَّةَ لِدرجةِ دُفِعَتْ شَرِكَاتُ عِمْلاقَةٍ فِي مُصِرِّ تَسْتَعْيِنَّ بِشَرِكَاتِ تَوْظِيفِ لانِهَا تَعْمَلُ اعلانات كُلُّ يَوْمِ ولايوجد مُتَقَدِّمِينَ لِشُغْلِ تِلْكَ الوظايف رَغَمَ اِسْمُ الشّركةِ والاغراءات اللَّيَّ هِي تَقْدُمُهَا.
هَذِهِ الْمُشْكِلَةَ لاتخص الشَّرِكَاتِ الْكُبْرَى فَقَطُّ وَلَكُنَّ مِنْ أَوَّلِ الشّركةِ الْمُكَوِّنَةِ مِنْ 3 مُوَظِّفِينَ إِلَى الشَّرِكَاتِ الْعَالَمِيَّةِ وَمَنْ اول الْعُمَّالَ الْغيرُ مَهَرَةٌ حَتَّى حَمَلَةِ الْماجِسْتِيرِ.... السُّوقُ لَوْ مُحْتَاج 10 مُوَظِّفِينَ فَالْمُتَاحَ فى السُّوقَ 5 مُوَظِّفِينَ فَقَطُّ وَهَذَا مَا يَخْلَقَ عَرَضَا مُتَزَايِدًا عَلَى هَؤُلَاءِ الْخَمْسَةَ الْمُتَاحَيْنِ مِمَّا يَجْعَلُهُمْ يَعْمَلُوا بِدُونَ تَرْكِيز او وَجُوِّدَ نِيَّةُ لِلْاِسْتِمْرَارِ فى الشّركةَ مَدَّهُ طَوِيلَةٌ.

طَيَّبَ ايه الْحَلَّ ؟؟؟
وازاي تَقْدُرَ تَخَلِّي شركتك تَحَصُّلٍ عَلَى مُوَظِّفِينَ اكفاء ؟؟؟

هَذَا هُوَ دُورُنَا كَشركةِ تَشْغِيل عُمَالَةٍ، حَيْثُ اننا اِبْتَكَرَنَا حُلُولَا لِلْقَضَاءِ عَلَى الْمُشْكِلَةِ

أَهدَافُ الشّركة :

•الْمُسَاهَمَةَ فى حُلَّ مُشْكِلَةُ الْبِطَالةِ وَتَوْفِيرِ فُرَصِ عَمَلِ لِقطَاعِ عَرِيضِ مِنَ الشَّبَابِ وَخُلُقِ فُرَصِ عَمَلِ جَدِيدَةٍ .
•تَطْبِيق عُلُومِ الادارة الْحَديثَةَ فى شركتَنَا يَجْعَلُ لَنَا السَّبَقُ فى مَجَالَنَا وَيُمَيِّزُنَا عَنْ غَيْرَنَا وَخُلُقَ سُوقِ جَدِيدَةِ بِالْمُجْتَمَعِ المصرى
•التَّخْفِيفَ مِنَ الْعِبْءِ الْمادَى عَلَى أهْلِ الْمَرِيضِ بِالْحَدِّ مِنْ تَكْرَارِ نُقِلَ الْحَالَةُ لِلْمُسْتَشْفَيَاتِ وَمَا يَلْزَمَهُ مِنْ تَكْلِفَةِ مَادِّيَّةٍ
•رُفِعَ الْعِبْءُ النّفسَى عَنِ الْمَرِيضِ وَذَوِيهُ النَّاتِجَ عَنِ النُّقَلِ الْمُتَكَرِّرِ لِلْحَالَةِ لِلْمُسْتَشْفَى وَتَرُكُّ الْمُنْزَلُ ومابه مِنْ رَاحَةِ نَفْسِيَّةٍ تساهم سلبا فى زيادة الحالة المرضية .
•التقليل مِنْ تَكْلِفَةِ الْبَقَاءِ فِي الْمُسْتَشْفَى مما يمثل فى اتاحة الفرصة لمريض اكثر احتياجا لمكان متاح فى المستشفيات .
•التَّقْليلَ مِنَ الزِّيَارَاتِ الْمُتَكَرِّرَةَ لِقُسِمَ الطَّوَارِئُ بِوُجُودِ مُرَافِقِ مُؤَهِّلِ وَمُدَرِّبٍ عَلَى التَّعَامُلِ مَعَ المرضى وَالْمُسِنِّينَ
•التَّرْكِيزَ عَلَى الْمَرِيضِ مِنْ خِلَالَ بَرَامِجِنَا الْمُتَمَيِّزَةِ يَعْجَلُ شِفَاءُ الْمَرِيضِ بِإِذَنْ اللَّهَ حَيْثُ لايلقى الْمَرِيضَ اثناء الْإقَامَةَ بالمستشفي الْعِنَايَةَ بِنِسْبَةِ مِائَة بالمائة خِلَاَف فترةِ وَجُودِهِ بِالْمُنْزَلِ وَرِعَايَتِهِ مِنْ خِلَالَ فَرِيقِ عَمَلِ مُتَخَصِّصِ وَمُتَمَيِّزٍ .
•الْعَمَلَ عَلَى تَحْسِينِ الْوَضْعِ الإجتماعي وَالنَّفْسِيَّ، وَالطُّبْي، لِذَوِي الْعَاهَاتُ الْمُزْمِنَةُ وَكُبَّارُ السِّنِّ
•تأهيل الْمَرِيضَ أَوْ الْمُسِنَّ عَلَى خدمةِ نَفْسهُ إِذَا أَمْكُنٍ.
أهداف الشركة image
تم عمل هذا الموقع بواسطة